" في مثل هذه الظروف واجبنا أن نتوحد ونتنظم من خلال لجان الطوارئ والمهنيين والاختصاصيين في مجتمعنا من أجل التجهز للمرحلة المقبلة وحماية أبنائنا وأهلنا ".
وتابع سامي أبو شحادة :" قلوبنا مع عائلات الشهداء والجرحى وجميع عائلات الضحايا الأبرياء ونرفض التحريض المستمر على الشعب الفلسطيني والدعوات المستمرة لنكبة جديدة وتطهير عرقي وابادة جماعية وتجويع. في هذه الظروف علينا تجاوز أجواء الانتخابات المحلية وننسى كل الخلافات ونتوحد ونعمل سويةً من خلال لجان عمل محلي وشعبي ولجان الطوارئ ".
وتابع سامي أبو شحادة : " نتمنى أن تنتهي هذه المعركة بأسرع وقت وسنبقى صامدين على أرضنا وفي بيوتنا كما دومًا ولا حل الا الحل العادل للقضية الفلسطينية، وأتمنى للجميع كل خير ودوام الصحة والعافية والأمن والأمان والسلام ".
سامي أبو شحادة - تصوير: التجمع الوطني الديمقراطي