صورة للتوضيح فقط - تصوير: Prostock-studio - shutterstock
هل عندما تقسم على المصحف علي أن أصدق وأترك الأمر لله، ولا أعود أفكر من جديد؟
أما الآن فقد عزمت كل العزم على الطلاق، وصليت الاستخارة، فوجدت أبي وأمي يعارضونني في أمر الطلاق، ويطلبون مني التراجع عن الأمر، ويذكرون لي محاسن خطيبتي، ويقولون لي "الله يربحك"، وهو لفظ يدل على رضى الوالدين بلهجتنا العامية.
فهل موقف والدي هو نتيجة الاستخارة؟ أي أن أعرض عن أمر الطلاق؟ وهل حتى في المستقبل أعرض عن الطلاق مهما حصل؛ لأني استخرت فيه من قبل؟
أفيدوني جزاكم الله خيراً، فأنا في حيرة من أمري.