صورة للتوضيح فقط - تصوير: Prostock-studio - shutterstock
مع العلم أنني لم أصارحها بحبي يوماً، وكلما وسوس إلي الشيطان أن أتحدث معها أو أراسلها فتارةً أخاف من الله -سبحانه وتعالى-، وتارةً أخاف من عواقب الأهل.الآن هي مخطوبة، وعندما سمعت بخبر خطبتها حزنت قليلاً، ولكنني الآن كلما سمعت بتخطيطها هي وأهلها لمراسم الزفاف، أزداد اكتئاباً وحزناً وضيقاً وغماً!مع العلم أنني حاولت إصلاح وتغيير الكثير من شخصيتي؛ حتى أكون مستحقاً لها ومستحقاً لما أطلبه من الله، وقد لجأت إلى الله سبحانه ودعوته أن يخلصني من هذا الحب، لكني لم أستطع!مع العلم أنه ليس لديّ سيارة، وليس لديّ أي عمل، فما الحل؟ أفيدوني.
مع العلم أنني لم أصارحها بحبي يوماً، وكلما وسوس إلي الشيطان أن أتحدث معها أو أراسلها فتارةً أخاف من الله -سبحانه وتعالى-، وتارةً أخاف من عواقب الأهل.