صور من وحدة العلاقات العامة والدولية والإعلام
والمُنفذ بالتعاون ما بين الوزارة وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائيUNDP، وبتمويل من الوكالة السويسرية للتنمية والتعاون.
ويأتي هذا التدريب، الذي استهدف 50 متدرباً من الوزارة ومؤسسات التعليم العالي، ضمن المرحلة الثانية من تنفيذ المشروع، وهو يشمل مجموعةً من الموضوعات المُتعلِّقة ببناء قدرات طواقم مؤسسات التعليم العالي والوزارة في مجالات الريادة والابتكار.
كما يشمل التدريب موضوعات متخصِّصة بتعزيز التعاون بين الصناعة والأوساط الأكاديمية، والتعاون بين الأوساط الأكاديمية والشركات الناشئة، وكذلك الاعتبارات القانونية والمالية للشركات الناشئة، والبحث العلمي المستجيب للنوع الاجتماعي، والملكية الفكرية، وتحديد الفجوات بين الجنسين في سوق العمل.
من جهته، أشار رئيس وحدة الإرشاد والتوجيه والشؤون الطلابية أ. أيمن هودلي إلى أن الوزارة وبتوجيهات من الوزير أ. د. محمود أبو مويس تولي هذا المشروع اهتماماً خاصاً؛ كونه يهدف إلى المساهمة في خلق فرص عمل جديدة وتعزيز التمكين الاقتصادي للشباب من خلال تعزيز الدعم للشركات الفلسطينية الناشئة وريادي الأعمال، إضافةً لتعزيز التعاون بين الجهات الفاعلة للنظام البيئي الخاص بالابتكار؛ من خلال تعزيز الروابط والتكاملية بين القطاعات الأكاديمية، والقطاع الخاص، وحاضنات الأعمال التجارية.