تصوير : مكتب رئيس الوزراء الفلسطيني
لإحياء العملية السياسية، وذلك في مقر الأمم المتحدة في نيويورك.
ورحّب رئيس الوزراء بمخرجات الاجتماع على مستوى وزراء الخارجية بتنسيق عربي أوروبي في مبادرة "جهود يوم السلام"، مؤكدا على ضرورة العمل الجماعي على إحياء العملية السياسية في ظل انسداد الأفق السياسي، والعمل على حماية حل الدولتين، في ظل التدمير الممنهج التي تمارسه الحكومة الإسرائيلية لإمكانية إقامة دولة فلسطينية.
ووضع اشتية بوريل في صورة " انتهاكات قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق شعبنا وتقويض السلطة الفلسطينية، مشيرا إلى أن ذلك يقود إلى وضع متفجر على الأرض ".
وتابع اشتية: "إن وقف الانتهاكات الإسرائيلية والحفاظ على حل الدولتين هو مسؤولية دولية ويتوجب على العالم اتخاذ إجراءات ملموسة في هذا السياق”.
كما بحث الطرفان إنجاح مؤتمر المانحين وضرورة التأكيد على مواصلة المجتمع الدولي دعم فلسطين سياسيا وماليا.