صور من المكتب الصحفي للإعلام المركزي
باعتبارها علامة كبرى على عودة خدمات الوكالة إلى المخيم المنكوب وخطوة على طريق إعادة بنائه، وتوفير المتطلبات الضرورية، الإنسانية والخدمية، لعودة أبناء المخيم إلى منازلهم" .
وقال أشد: " إن خطوة وكالة أونروا تستحق التثمين والترحيب، وندعو لأن تكون فاتحة لمشاريع قادمة، تربوية واجتماعية وحياتية تسهم من خلالها أونروا في إعادة الحياة وتنشيطها في مخيم اليرموك، والإسهام في محو الأثار المدمرة التي لحقت به في السنوات الماضية، وأدت إلى تشريد عشرات ألاف العائلات الفلسطينية والسورية، وحرمانها من حقها في الأمن والاستقرار " .
وختم أشد بيانه داعياً " الجهات المانحة لدعم وكالة أونروا لتنهض بما عليها من واجبات نحو مخيمات سوريا، التي ألحقت بها الأحداث اضراراً جسيمة، وفي مقدمها مخيما اليرموك وحندرات" .