في ضواحي قرية أبو قرينات في النقب ". وقال عضو الكنيست وليد الهواشلة :" الهدم تم بدون محاولات لإيجاد بدائل عمليّة مقبولة على السكّان. هذا أصبح أكثر من هدمٍ للبيوت، وتيرة الهدم مع هذه الحكومة العنصريّة أشبه بمحاولات تطهير عرقي للعرب البدو في النقب، ومحاولات لمسح كلّ آثارنا من بيوتنا وأراضينا".
وأضاف الهواشلة :" نحن نقول أنّ هذه الحكومة رغم عنصريّتها وكراهيّتها وعدائيّتها لنا، تبقى أضعف من صمود أهل النقب في بيوتهم وأراضيهم. الحكومة إلى زوال، والنقب صامد بأهله وسيبقى بإذن الله ".
تصوير: القائمة العربية الموحدة