وقال د. ذياب لموقع بانيت وقناة هلا انه لم يتلق اي تهديد من قبل ، وان لا أعداء له.
وتطرق د. سهيل ذياب الى حيثيات حادثة اطلاق النار على منزله قائلا : " تلقيت اثناء تواجدي في بلدية طمرة اتصالا هاتفيا من الشرطة واعلموني انه تم اطلاق الرصاص على بيتي، لم اصدق ذلك ، وبعد ذلك وردني اتصال اخر وقرأت في شبكات التواصل الاجتماعي عن الامر، عندها توجهت الى البيت وحينما وصلت وجدت الشرطة وكل المواطنين والجيران والاهل متواجدين في بيتي، وبالفعل اكتشفت انه تم اطلاق الرصاص على البيت وبعد دقائق من اطلاق الرصاص تم القاء القبض على ثلاثة مشتبهين، ونحن ننتظر نتائج التحقيق الذي تقوم به الشرطة".
وأضاف رئيس بلدية طمرة قائلا لموقع بانيت : " الحمدلله لم تقع إصابات جسدية في صفوف المواطنين ولا في اهل البيت وهذا هو الأهم. اطلاق النار كان على مدخل بيتي من قبل مجهولين".
واستطرد د. ذياب : " انا كرئيس بلدية لا يوجد لدي أعداء ولم اتلق تهديدا في الآونة الأخيرة ولا في أي وقت كان، ودائما بعض الظن اثم ، لذلك نطالب الشرطة بإتمام التحقيق والوصول الى الفاعلين".
