تصوير موقع بانيت
وجاء في البيان: " الحركة العربية للتغيير في طمرة تشجب وتستنكر كل أنواع العنف والجريمة والإنفلات في مجتمعنا العربي، وتؤكد أن إرهاب الناس واستهداف منتخبي الجمهور أمر بالغ الخطورة، الى جانب تفشي الجريمة في كافة البلدات، والمسّ بالنسيج الاجتماعي، يستوجب الاستنكار والتنديد " .
وأضاف البيان: " نحمّل الشرطة مسؤولية الاعتداءات الأخيرة على مرشحي السلطات المحلية ومنتخبي الجمهور والتي كان آخرها الاعتداء على بيت رئيس البلدية د. سهيل ذياب ليلة أمس، كما عن مسؤوليتها في تدهور الأمن الشخصي للمواطن " .