مصعب دخان - تصوير: موقع بانيت وقناة هلا
الشباب بخير، وما حصل هو اننا كنا معاً نتمشى في الحارة (انا بمرحلة معينة انفصلت عنهم) وحينما وصلوا الى مدخل الحارة تعرضوا لإطلاق نار ، وهذا يعني انه حتى باب البيت لم يعد آمنا للشخص. بالنسبة لمصعب وتيسير سيخرجان من المستشفى اليوم ، بينما سيبقى ثائر ليوم إضافي في المستشفى".
وتابع قائلا: "نحن بيت مسالم ، لا توجد لدينا أي مشاكل مع أي شخص اخر ، لا في عملنا ولا في حياتنا اليومية، والامر الوحيد الذي تغير هو ترشح مصعب لرئاسة بلدية الناصرة، ولكن نأمل ان ما حصل ليس بسبب هذا الامر".
وحول احتمال انسحاب مصعب دخان من الانتخابات بعد هذه الحادثة، التي لم تكن الاولى ، فقد سبق وتم اطلاق النار على منزل مصعب دخان - قال الشقيق ايهاب دخان لموقع بانيت : "الوضع لا يزال على حاله نحن ننتظر ان تنتظم الأمور وان شاء الله سنتخذ قراراً في هذا الامر".
واختتم قائلاً: "أتمنى ان تمر الأمور على خير والانتخابات على خير".