تصوير: دائرة الإعلام التربوي
جاء ذلك بحضور مدير عام مركز البحث والتطوير التربوي د. محمد مطر، ومدير عام المناهج الإنسانية عبد الحكيم أبو جاموس، ومدير عام المعهد الوطني للتطوير التربوي د. سهير قاسم، وعميدة كلية التربية في جامعة بير زيت د. رفاء الرمحي، وأعضاء اللجنة التوجيهية للجائزة، وعدد من ممثلي المؤسسات الأكاديمية والمهتمين والأسرة التربوية.
وفي كلمته، أكد مطر محورية الشراكة الفاعلة مع جامعة بيرزيت، مشيراً إلى أن " الجائزة تمثل نقلة نوعية في مسيرة البحث التربوي وتمثل تخليداً لروح الراحلة نصرو، لافتاً إلى أهمية توظيف البحث التربوي؛ لضمان توفير المؤشرات عالية الجودة وخدمة القضايا التعليمية؛ خاصة أن محور الجائزة سيتناول موضوعات مهمة على أجندة عمل وزارة التربية، وقد تم اختيار الذكاء الاصطناعي وتوظيفه في التعليم والتعلم كموضوع للجائزة في دورتها الأولى ".