المرحوم غازي صعب مرشح لرئاسة المجلس المحلي ابو سنان - صورة شخصية
وبعد مقتل مدير عام بلدية الطيرة المرحوم عبد الرحمن قشوع، وغياب الأمن الشخصي للمواطنين العرب بوقوع عشرات الجرائم اليومية وحوادث إطلاق النار.
وقالت كتلة الجبهة والعربية للتغيير في بيان صادر عنها، وصلت لموقع بانيت وصحيفة بانوراما نسحة عنه: "الدم العربي يسيل، الحكومة تعمل على تفكيك المجتمع العربي الفلسطيني والحكومة المسؤولة عن أمن المواطن لا تحرك ساكنًا، في أي دولة طبيعية في العالم، كان سيُعلن عن حالة طوارئ فورًا، إلّا أن 150 قتيلًا خلال أقل من ثمانية أشهر ليس موضوعًا على طاولة حكومة الدم الاستيطانية".
وأضافت الجبهة والعربية للتغيير: "الحكومة الحكومة المسؤولة الأولى عن كل قطرة دم، وخصوصًا ان الجميع لا يشعر بالأمان. فعند إنعدام تطبيق القانون وانعدام وجود قرار سياسي سيستمر الإجرام ببسط هيمنته على الشارع العربي، لا سيما مع اقتراب الانتخابات المحلية حيث تعد النزاعات على خلفيتها أرضًا خصبة لذلك مع علم السلطات المسؤولة وعلى رأسها وزير الإرهاب القومجي أن مسؤولين عدّة يتواجدون تحت سطوة هذه العصابات".
المرحوم زهر صعب - صورة شخصية
المرحوم أمير صعب - صورة شخصية
مدير عام بلدية الطيرة المرحوم عبد الرحمن قشوع - صورة شخصية