في منطقة حي "عقادة" التابعة لبلدية أم الفحم.
وجاء الاحتجاج بدعوة من أصحاب القسائم الذين اشتروها عام 2017، ولم يستلومها حتى الآن، ويبلغ عددهم 68 شخصًا جميعهم من أهالي مدينة أم الفحم، مطالبين بإيجاد حل فوري.
وعقب د. سمير محاميد رئيس بلدية ام الفحم على الموضوع:" نحن كبلدية نتابع موضوع القسائم منذ عدة اعوام وعملنا مع كل الجهات المعنية في هذا المجال، والتقينا وزير الإسكان ووزير الداخلية وأول ما طرحنا عليهما موضوع قسائم البناء في عقادة، ومنذ عدة اعوام نحن عملنا ونعمل كل ما بوسعنا من أجل إيجاد حل”.
وتابع بالحديث “موضوع القسائم على سلم أولوياتنا ونعمل من أجل إيجاد حل فوري، ولكن الموضوع هذا بين البلدية ووزارة الإسكان وسلطة أراضي إسرائيل وأيضًا أهالي حي عقادة، وحاليًا الموضوع في القضاء والمحاكم”.
تصوير بانيت