صورة للتوضيح فقط - تصوير: Kateryna Onyshchuk - shutterstock
ولكن للأسف أنانيتي منعتني من وضع حد لهذه العلاقة، وأيضًا خوفي من أن أجرح هذه الفتاة، فاستمررت معها ولكن بدون إعطاء أي وعود أو مبادلتها نفس المشاعر.
في الفترة الأخيرة أحسست بأن ما أفعله ظلم للفتاة، وأنه يجب أن أضع حدًا لهذه العلاقة، فتحدثت معها وصارحتها بأني لا أستطيع مبادلتها نفس المشاعر؛ لأن ظروفي الحالية لا تسمح لي بالارتباط بها، ولكن هذا الشيء جعلها تحزن وتصفني بالأناني، وأنا أعترف بأني أناني، وأسأل الله عز وجل أن يغفر لي ظلمي لهذه الفتاة بدون قصد.
كيف أجعل ضميري يرتاح من هذا الموضوع؟ وهل ما فعلته كان صائبًا أم لا؟
جزاكم الله خيرًا مقدمًا.