منذ 3 سنوات تم اكتشاف مرض السرطان في جسم الطفل رشيد، والده ياسر من منطقة جنين – بعد عدة علاجات بالكيماوي التي لم يستجيب جسمه إليها بصورة كافية ، قامت العائلة بالتوجه إلى الأشخاص والمجتمع من أجل الحصول على تبرعات لدفع المبلغ المطلوب للعلاج والذي يعتبر الفرصة الاخيرة لإنقاذ حياته "نحن عائلة بسيطة وفقيرة، نحاول العيش كل يوم بيومه، حتى لو عملت سنتين متواصلات لن أنجح في جمع التبرعات لإنقاذ حياة إبني، أنا لا أقوم بطلب هذا الأمر لنفسي، لكن هذه هي الفرصة الأخيرة لإبني للعيش "
للتبرع لإنقاذ حياة رشيد > https://bit.ly/3NZXHMz
خضع رشيد بشجاعة لعلاجات قاسية رفضها جسده الصغير " في كل مرة بعد العلاج كان يستلقي على السرير وينظر إلي ويسألني: "هل انتهى الأمر؟ هل سأموت اليوم؟"، وهو يشعر بالضعف الشديد، يتقيأ، يفقد الوزن، كنت أرغب لو أنني مكانه وأخضع لهذه العلاجات الكيماوية مكانه، ، غير عادل وغير منطقي بأن طفل صغير يعاني كثيرًا بهذا الشكل".
للتبرع لإنقاذ حياة رشيد > https://bit.ly/3NZXHMz
بعد ان طور الجسم مقاومة للعلاجات التقليدية، فإن الفرصة الأخيرة لرشيد هو علاج مُكلف في خارج البلاد، ووالديه لا يملكان التكاليف المتطلبة لهذا النوع من العلاج، إذا لم يخضع رشيد للعلاج، – يمنحه الأطباء فرصة عيش لبضعة أشهر فقط.
"أسوأ شعور كأب هو أن طفلك يثق بك، ويؤمن لإنقاذه، وليس لديك طريقة لمساعدته. ليس لدي خيار سوى أن أضع كرامتي جانبًا وأن أطلب المساعدة لأجل إنقاذ ابني رشيد: إبني يعاني، أشتاق لرؤيته مرح وسعيد كما كان دائمًا في المنزل، أطلب منكم بمساعدتنا في إنقاذ حياته، لن أغفر ولن أسامح نفسي إذا خسرت إبني رشيد بسبب عدم وجود المال لدي لعلاجه "
قامت عائلة رشيد بإنشاء مشروع واسع النطاق لجمع التبرعات لإنقاذ حياته، يمكن التبرع من خلال هذا الرابط أو عن طريق التحويل المصرفي > https://bit.ly/3NZXHMz