من حلول العيد، خالٍ من الزوار والمتسوقين ، اذ غابت عن زقاق السوق مشاهد التسوق، وفي كثير من مواقع السوق توقفت الحياة، وسيطر شعور الحسرة واليأس على التجار الذين يفتقدون أيام الزمن الماضي ، حيث كان السوق محط انظار العائلات من شتى المناطق، واليوم بالكاد يتفقده أهالي المدينة.
وتعكس جولة ميدانية لعدسة موقع بانيت وصحيفة بانوراما في ارجاء السوق القديم في المدينة، صورة قاتمة حول الركود التجاري وحقيقة مؤلمة في ظل تراجع الحركة الشرائية وافتقاد السوق الى روح العيد.
نترككم مع بعض الصور والفيديوهات من سوق الناصرة الذي يفتقد لمتسوقيه ..
تصوير موقع بانيت