
المدرب غاريث ساوثغيت - (Photo by Catherine Ivill/Getty Images)
قال إن لاعبيه وصلوا إلى نقطة جيدة وباتوا أكثر تعطشا من أي وقت مضى لحصد أحد الألقاب الكبرى أخيرا.
وكانت هناك اقتراحات برحيل ساوثغيت بعد فشل إنجلترا في قطر، مثلما حدث تماما عندما بلغ الفريق قبل نهائي كأس العالم 2018 ونهائي بطولة أوروبا 2020.
وبدلا من ذلك، استعاد هو وفريقه نشاطهما وبدا الفريق أكثر ثراء في الجودة من أي وقت مضى.
وسحقت إنجلترا منتخب مقدونيا الشمالية 7-صفر، أمس الإثنين، بعد الفوز 4-صفر الأسبوع الماضي في مالطا، لتحكم قبضتها على صدارة المجموعة الثالثة في محاولتها للتأهل إلى نهائيات بطولة أوروبا 2024 في ألمانيا.
وبعد 4 مباريات، تمتلك إنجلترا 12 نقطة وفارق 14 هدفا في الصدارة، مقابل 3 نقاط من مباراتين لإيطاليا منافستها الرئيسية في المجموعة بينما تحتل أوكرانيا المركز الثاني برصيد 6 نقاط.
وقال ساوثغيت للصحفيين، أمس الإثنين: «بعد كأس العالم، أعتقد أننا وصلنا إلى وضع جيد، حيث يوجد تعطش للذهاب إلى أبعد مما كنا عليه والرغبة في الاستمرار في المضي قدما».
