صور من دائرة الإعلام التربوي
نظمت وزارة التربية والتعليم بالشراكة مع البنك الدولي، ندوة بعنوان استكشاف الدروس المستفادة من تجارب نجاح حول تطبيق STEM: من النظرية إلى التطبيق"، ضمن مشروع "دعم أجندة التعليم لتحسين طرق التدريس وأساليب التقييم والمسار المهني-سيرتك"، بمشاركة خبراء وأكاديميين من الوزارة والبنك الدولي، لبلورة استراتيجية وطنية لتعليم العلوم والرياضيات والهندسة والتكنولوجيا (STEM)، وتعزيز مهارات التحليل وحل المشكلات والتفكير الناقد لدى المعلمين والطلبة .
وفي كلمته الافتتاحية، أكد الوكيل المساعد للشؤون التعليمية د. أيوب عليان، أهمية هذه الندوة التفاعلية، لما تتضمنه من عرض لتجارب ونجاحات سابقة، مؤكدا سعي الوزارة لبناء استراتيجية وطنية لتعليم العلوم والرياضيات والهندسة والتكنولوجيا.
وفي كلمته الافتتاحية، أكد الوكيل المساعد للشؤون التعليمية د. أيوب عليان، أهمية هذه الندوة التفاعلية، لما تتضمنه من عرض لتجارب ونجاحات سابقة، مؤكدا سعي الوزارة لبناء استراتيجية وطنية لتعليم العلوم والرياضيات والهندسة والتكنولوجيا.
وتضمنت الندوة، المنضوية في إطار تدخلات المكون الثاني من "سيرتك" لتعزيز منحى (STEM) وتطوير نظام فعال للإرشاد المهني لجميع الطلبة، جلستين هدفهما تعرف الممارسات الفضلى في تطبيق استراتيجية (STEM) وعكس المنحى على قطاعي التعليم والعمل.
شارك في الجلستين -افتراضيا-تيم ثيلان، مسؤول مكتب (STEM) في فدرالية راينلندا-بالاتينات التابع للوزارة الاتحادية للتعليم والبحوث في ألمانيا
و د. يانا بانكي، المدير العلمي في مؤسسة Haus der Kleinen Forscher في ألمانيا، والمتخصصة في التعليم بمرحلة الطفولة (3-10 أعوام) احتياجات كل طفل بشكل خاص.
واختتمت الندوة بحلقة نقاش بين المتحدثين الخبراء وفريق الوزارة المتخصص ب(STEM) لنقاش الخطوات اللاحقة وآليات الاستفادة من تجارب ألمانيا في السياق الفلسطيني.
