صور وصلت لموقع بانيت من ميسون اسدي
تناولت الأديبة النص من عدة جوانب، حيث ركّزت على قضيّة التعاون بينها وبين الرسام المصري سمير عبد الغني واوضحت احترامه لمساحة كلّ منهما في النص. فقد استخدم التصميم التقليدي للبيت الجليلي بما يحتويه من رموز فلسطينية كشجرة الصبار وصور حنظلة ومفتاح العودة، ولكنه ايضًا صمّم شخصيّة الأب بملامح مصريّة.
يشار إلى أن طلاب الروابع اثبتوا بمرافقة المعلمة ميسون ميعاري أسدي والمعلمة سما خوري والمرافقة سوزان مصري والطاقم بأنهم قمّة في حسن الاستماع والتركيز، فقد أبدوا اهتمام شديد بمسيرة الكاتبة الادبيّة، وطرحوا أسئلة تنمّ عن قراءة عميقة للقصص بإرشاد المعلمات.