بالفخر والاعتزاز بهذه الجائزة وترى انها ورغم كونها جائزة شخصية لكنها أتت بمشاركة داعمين كثر ...
قناة هلا التقت بالمعلمة رانيا شومر بين جدران رياض الأطفال الذي تعمل فيه في عيلوط ... وعادت بتقرير مليء بالأمل والتفاؤل ..
وقالت المعلمة رانيا شومر في حديثها لقناة هلا :" فخر كبير لي أن أحصل على هذه الجائزة ، وهي نتاج مجهود سنوات ومشاركات كثيرة ، فصحيح أن الجائزة أعطيت ولكنها ناتجة عن دعم أشياء كثيرين لي الذين ساعدوني للوصول الى هذا المكان " .
وأضافت :" كان لدي طموح أن احصل على هكذا فخر للمكان الذي أعمل فيه ولنفسي في مسيرة عملي . وقد كانت هناك الكثير من التحديات التي واجهتها للوصول الى اللقب والتميز ، منها تغييرات الوزارة الكيرة التي حدثت وتغيير المنهاج في رياضة الأطفال والتطور الكبير في عيلوط من ناحية مبان وطواقم ، كل هذه التحديات كانت بمراحل تطور سريع " .