تصوير: بلال سعيد حسونة
شملت الدورة تعليم ركوب الخيل والتحكم به بالطريقة الصحيحة داخل الاسطبل، وكسر حاجز الخوف من الخيل وزرع صفات الفروسية لدى الخيال.
ادارة المشروع في الاسطبل ممثلةً بالسيدة رشيدة مصاروة باركت للطلاب انجازهم وتمنت لهم مزيداً من النجاح، وأردفت السيدة رشيدة ان " ركوب الخيل له حسنات أكثر مما يتوقع الناس، فمثل هذه الدورات لها كل الافضلية في صقل شخصية الشبيبة واكتسابهم المهارات الحياتية المختلفة خاصةً حل المشكلات واتخاذ القرارات الصحيحة " .
مديرة المدرسة السيدة سومه عبد الهادي، أثنت على جهود الطلاب ومربية صفهم، ووعدتهم بمزيدٍ من الدورات التعليمية اللامنهجية والتي لها أكبر الأثر في تربية الطلاب على القيم والأخلاق. وأضافت انه " لا يجب أن ننسى أن ركوب الخيل فهي رياضة أوصانا بها سيد الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم حين قال: " علّموا أولادكم الرماية والسباحة وركوب الخيل." صدق رسول الله " .