صورة للتوضيح فقط - تصوير: fizkes shutterstock
ولا أستطيع الذهاب إلى بيتها، ولا الاتصال بها، لأنها هي المخطئة في حقي.
كذلك حاولت مرة قبل ذلك التواصل معها، وهي كلمتني بطريقة سيئة، لذلك أصبحت عندما أراها لا ألقي عليها السلام، ولكني نويت إذا لقيتها ثانية أن ألقي السلام حتى لا أكون آثمة، وترفع أعمالي.
سؤالي:
1. هل أكون آثمة لحين رؤيتها وإلقاء السلام، ولا ترفع أعمالي؟ أم مجرد توبتي ونيتي بإلقاء السلام لا آثم، لأني قد لا أراها إلا بعد فترة طويلة؟
2.هل يزول الإثم بمجرد السلام مرة واحدة، أم يجب عند كل لقاء معها أن ألقي السلام؟
3.هل تكفي رسالة نصية لإزالة إثم الخصام، حتى لو لم أسلم عليها بعد ذلك؟