صورة للتوضيح فقط - تصوير: Antonio Guillem - shutterstock
ولا أستطيع الذهاب إلى بيتها، ولا الاتصال بها، لأنها هي المخطئة في حقي.
كذلك حاولت مرة قبل ذلك التواصل معها، وهي كلمتني بطريقة سيئة، لذلك أصبحت عندما أراها لا ألقي عليها السلام، ولكني نويت إذا لقيتها ثانية أن ألقي السلام حتى لا أكون آثمة، وترفع أعمالي.