صورة للتوضيح فقط - تصوير: aslysun - shutterstock
وأنا لا أحبه؛ لأنه ابن عمي، وأحس أنني أجامع أخي.
للأمانة هو شخص ملتزم، وله سمعة طيبة بين الناس، وخلوق، ويحبني.
لكنني تحت ضغط كبير لا يعلم به إلا الله، وعلى أمل أن مشاعري نحوه ستتغير، وسأرضى به، لكن لم تتغير مشاعري، ولم أتقبله، وزاد رفضي له، بل أصبحت أكره ذكره، ولا أتحمل أن أراه، وهو يحاول استلطافي، وأن يتقرب إليّ بكل ما يستطيع، لكن في كل مرة أنهار باكيةً، ولا أستطيع أن أتحمله، وليس لدي شخص آخر في حياتي، وليس هناك أي مشكلة معه، فقط أنا لا أحبه لا أحبه!
انصحوني من فضلكم، ماذا أفعل؟