تصوير ابراهيم الكسيح
وجاء من المدرسة : " نحلّق كالصّقور، بخطوات ونظرات واثقة نصيب أهدافنا، بالتّعاون والشّراكة نبني طوبة بعد طوبة، إلى أن أصبحت مدرسة الفارابي بنيانًا مرصوصًا دعائمه: معلّمون يتبادلون الفكر والعلم، طلّاب متميّزون يجعلون الخيال واقعًا، ينيرون أروقة الفارابي خلقًا، لا تكلّ أبدانهم ولا تملّ نفوسهم، طاقات كامنة من العطاء.
هذا ما كنّا نسعى اليوم لأجله وهذا ما حقّقناه في يوم القمّة " .