تصوير موقع بانيت

مكابي أبناء الرينة من الدرجة العليا، وذلك بسبب عدم القيام بالأعمال التي يجب ان تنفذ على وجه صحيح في الجمعية، بما في ذلك التوزيع المحظور للأرباح والخوف من الترويج لأهداف خارجية. كما في تقرير نتائج التفتيش الذي أجرته وحدة تسجيل الجمعيات واحتمال المشاركة المحظورة في الأرباح ووصولها إلى أيدٍ خاصة واستخدامها للترويج لأهداف خارجية. 
الحديث يدور حول من السنوات 2017 وحتى 2020 كما جاء في لائحة الاتهام. وجميع القضايا المذكورة في التقرير تشير إلى الفترة التي كان فيها الفريق في الدرجات الدنيا. ومن الواضح أنها لا علاقة لها باليوم. 

تعقيب الطاقم الإداري في أبناء الرينة
أصدر فريق مكابي أبناء الرينة بيانا عممه على وسائل الاعلام جاء فيه:" تقرير المراقبة هذه يتعلق بالسنوات من 2017 وحتى 2020 ويتضمن أخطاء من الأساس التي تم تصحيحها ولا جدوى منها الان.

خلال السنوات المذكورة لم يتم نقل أموال لجهات ثالثة، الذين بدورهم امدوا الفريق بالملايين من الشواقل، ووضعوا الضمانات البنكية، لذلك هذا الادعاء لا أساس له من الصحة. ويجب الانتباه ان الادعاءات تتعلق بالدرجات الدنيا التي لعب فيها الفريق.  

واختتم البيان بتوقع الجمعية بان الفريق لن يلحق الضرر في كل الأحوال، وسيواصل الفريق اللعب في الدرجة العليا حتى ولو تم تفكيك الجمعية واليتي يؤكد القائمون عليها انها ستواصل عملها".