تصوير شادي حاتم

لتعزيز صمودهم وثباتهم على أرضهم".
وأعرب اشتية عن شكره وتقديره للدعم الذي يقدمه الحرازين من خلال الأعمال الخيرية وإقامة المشاريع في وطنه فلسطين والتي بلغ عددها 27 مشروعا تعليميا وصحيا.
جاء ذلك خلال استقباله، رجل الاعمال الحرازين المقيم في دولة الإمارات في مكتبه برام الله، بحضور محافظ رام الله والبيرة د. ليلى غنام.
وشدد اشتية على أهمية ودور الدعم والاستثمارات التي يقدمها أبناء شعبنا في المهجر لوطنهم، لما يشكل ذلك من تعزيز لصمود أبناء شعبنا، والتخفيف من معاناتهم، داعيا رجال الاعمال الفلسطينيين في المهجر والعرب الى الاستثمار في فلسطين، مؤكدا تقديم الحكومة كافة أشكال الدعم والتسهيلات لهم.
بدوره أطلع الحرازين رئيس الوزراء على الخطط والمشاريع الجديدة التي سيقوم بها في فلسطين، مؤكدا أن استثماره في وطنه لم يكن في يوم من الأيام من أجل الاعمال والربح بل لدعم أبناء شعبه.