وجاء في بيان صادر عن الحركة العربية للتغير وصلت نسخة عنه لموقع بانيت وصحيفة بانوراما: "ان استفحال الجريمة وتصاعد وتيرتها اثر احتدام الحرب بين عصابات الاجرام المتناحرة وغض طرف شرطة اسرائيل او تواطؤها عن الجريمة وانتشار السلاح واتساع الخاوة تتحمل مسؤوليته شرطة اسرائيل ومؤسسات الدولة قاطبة. المواطن لا يملك ادوات لادارة حرب ضد العصابات وانما هي وظيفة الدولة واجهزتها وهي لا تقوم بهذا الدور انطلاقًا من ايمانهم ان "هذه هي عقلية العرب" كما قال المفوض العام للشرطة".
واختتم البيان: "نشاطر عائلة المغدور ادير غانم حزنها على مقتل ابنهم ونعود لنؤكد ان كافة الجرائم في المجتمع العربي مدانة وخطيرة واذا نندد بها فإننا نندد باستهداف منتخب جمهور وهي ظاهرة موجودة في العديد من بلداتنا تشكل ناقوس خطر آخر امامنا جميعاً".
صورة من صديق العائلة
قوات الشرطة في مكان جريمة القتل امام منزل رئيس بلدية الطيبة ، صور من الفيديو - تصوير الشرطة