والمحتفلين من الوصول الى الكنيسة ومحيطها، في هذا اليوم العظيم, خاصةً أنه لا يوجد أي أساس لقرار السلطات بتحديد عدد المصلين في كنيسة القيامة، ساحاتها ومحيطها، سوى سعيهم المتواصل الى التضييق على كنيسة القيامة، وذلك في إطار سياستهم لتضييق الخناق على البلدة القديمة والقدس الشرقية المحتلة.
وطالب مجلس الطائفة السلطات " بالتراجع فوراً عن قرارها وإلغاء كل القيود المفروضة، والمحافظة على الوضع القائم بحرية العبادة والسماح للمصلين والمؤمنين والزائرين بحقهم في الوصول الى أماكن العبادة وممارسة شعائر الصلاة، وخاصة في مثل هذا اليوم العظيم، مع احترام قدسية وحرمة الكنيسة " .
تصوير الشرطة