وذلك في موعد الافطار، في مشهد يبدو أقرب الى " حظر التجوال ". وما أن يقترب موعد اذان المغرب، حتى تفرغ الشوارع في طمرة، شأنها شأن باقي البلدات العربية في موعد الافطار، اذ يسارع الناس الى بيوتهم لتناول وجبة الافطار مع أبناء عائلاتهم. وبعد وقت قصير، تعود الحركة لتدب في الشوارع والطرقات، وتعود المحال التجارية تستقبل الزبائن من طمرة ومن خارجها.
تصوير: موقع بانيت وصحيفة بانوراما