صورة للتوضيح فقط - تصوير بانيت 

 التابع للأونروا في الضفة الغربية المحتلة بما فيها شرق القدس، وعدم التفاعل الإيجابي حتى الآن مع مطالب الإتحاد المشروعة والمحقة سواء المتعلقة بزيادة الرواتب وغيرها من المطالب، فإن وكالة "الأونروا" بذلك تحرم أكثر من 40 ألف طالب وطالبة من أبنائنا من الالتحاق في مدارس الوكالة، كما وإنها تحرم حوالي مليون لاجئ فلسطيني من الاستفادة من خدمات الوكالة الحيوية، وتحرم أكثر من 46 ألف شخص مصابين بالأمراض غير المعدية لا يتلقون الأدوية، عدا عن تراكم النفايات الصلبة في المخيمات" .
وأضاف البيان " بأنه في الوقت الذي تشارك فيه "الهيئة 302" الوكالة في قلقها من الوضع المالي الحرج الذي تمر فيه وضرورة الاستجابة المالية الفورية من المتبرعين، فإن "الهيئة 302" تدعو الوكالة إلى استثمار حالة الإضراب المفتوح، والضغط على المانحين والتحرك الجاد والسريع لتلبية مطالب الإتحاد، وإلا لتتحمل "الأونروا" مسؤولية المزيد من تدهور الأوضاع في الضفة" .