صورة للتوضيح فقط - تصوير: Zinkevych - istock
وكانت تقول: زواجه أفضل من الوقوع في الحرام، والكل كان مستغرباً لرد فعلها، ولكن كانت عندما تختلي بنفسها تكون حزينة، وظلت على هذا الحال خمسة أيام، ثم سافرت أنا إلى الزوجة الثانية وتركتها، ولكن سفري لم يكن بسبب الزوجة الثانية، وإنما بسبب ظروف قاهرة شرحتها للأولى، لا أعتقد أنها تفهمتها.وبعد سفري كنت كل يوم أتصل بها ولمدة عشرة أيام، كانت جيدة معي وراضية، لدرجة أنها كلمت الثانية برضاها، وبعدها فجأة طلبت مني الطلاق وأخبرتني بأنها لا تريدني.علماً بأني لن أفرط فيها، وأهلها غير موافقين على طلبها، ما سبب تغيرها المفاجئ؟ هل هو حسد من الناس لتصرفها الأول؟ لأنه كان تصرف امرأة عاقلة لأن كثيراً من النساء لا يعجبهن ولا يرضين بردة فعلها الأولى، خوفاً من أن يقوم أزواجهن بالزواج، خصوصاً بأن رد فعلها الأول كان يضرب به المثل بين كل الأهل والأصدقاء. ما هو الحل لهذه المشكلة؟ علماً بأن قرارها يؤدي إلى دمار أسرة متحابة.
وكانت تقول: زواجه أفضل من الوقوع في الحرام، والكل كان مستغرباً لرد فعلها، ولكن كانت عندما تختلي بنفسها تكون حزينة، وظلت على هذا الحال خمسة أيام، ثم سافرت أنا إلى الزوجة الثانية وتركتها، ولكن سفري لم يكن بسبب الزوجة الثانية، وإنما بسبب ظروف قاهرة شرحتها للأولى، لا أعتقد أنها تفهمتها.