صور وصلتنا من مجلس كسيفة المحلي
ومديرو الأقسام في المجلس المحلي ، مؤخراً، ممثلين عن المكاتب الحكومية في لواء الجنوب، منها وزارة الداخلية ووزارة التربية والتعليم ووزارة البيئة ووزارة الإسكان، وزارة الرفاه والضمان الاجتماعي وغيرها " .
واضاف البيان :" تم خلال الجلسة طرح نقاشات مهنية تدل على مدى التعاون المثمر بين المكاتب الحكومية والمجلس المحلي، في مجالات الميزانيات وتجنيدها وكل ما يتعلق في الخطة الخماسية (1279) وتجنيد الموارد والمساعدة في تنفيذ مشاريع البنية التحتية وتخطيط شوارع واهمها شارع رقم 1 الذي يربط البلدة مع شارع 31 وشارع رقم 2 الذي يربط البلدة مع شارع 80، وتنفيذ مشروع الممرات العامة داخل الحارات في البلدة، الى جانب تركيب انارة حديثة على هذه الممرات، إضافيّة لتحسين البنية التحتيّة في كافة الحارات في البلدة. والمطالبة من الطاقم المهني المساعدة امام الوزارات المختلفة بتسهيل الاجراءات لتجنيد الموارد وبناء مرافق ومؤسسات تربوية وثقافية منها اكمال التمويل للكانتري" "مسبح بلدي" وإقامة مركز لشباب.
واضاف البيان :" تم خلال الجلسة طرح نقاشات مهنية تدل على مدى التعاون المثمر بين المكاتب الحكومية والمجلس المحلي، في مجالات الميزانيات وتجنيدها وكل ما يتعلق في الخطة الخماسية (1279) وتجنيد الموارد والمساعدة في تنفيذ مشاريع البنية التحتية وتخطيط شوارع واهمها شارع رقم 1 الذي يربط البلدة مع شارع 31 وشارع رقم 2 الذي يربط البلدة مع شارع 80، وتنفيذ مشروع الممرات العامة داخل الحارات في البلدة، الى جانب تركيب انارة حديثة على هذه الممرات، إضافيّة لتحسين البنية التحتيّة في كافة الحارات في البلدة. والمطالبة من الطاقم المهني المساعدة امام الوزارات المختلفة بتسهيل الاجراءات لتجنيد الموارد وبناء مرافق ومؤسسات تربوية وثقافية منها اكمال التمويل للكانتري" "مسبح بلدي" وإقامة مركز لشباب.
مدراء الاقسام في المجلس المحلي عرضوا كل واحد منهم مقترحاته على ممثلين المكاتب الحكومية المختلفة كل واحد حسب اختصاصه، وتم الاتفاق على متابعة المواضيع وتعيين جلسات مهنية مع اصحاب الشأن.
"أولوية أهدافنا هي المؤسسات التربوية"
وقال المحامي عبد العزيز النصاصرة: "أولوية أهدافنا هي المؤسسات التربوية ورفع المستوى التربوي والتعليمي بهذه البلدة والعمل على تطوير البُنية التحتية والطُرقات، وتطوير الملاعب الرياضية والنوادي الثقافية لِإيفاء حاجة شبابنا بأماكن يستطيعون قضاء أوقات فراغهم بها".