وقالت نهاية جرادة – فلسطينية تعيش في قطاع غزة :" جاية اشتري ورد رغم الأحداث إللي عايشين فيها والحروب، وفي ظل الزلازل إللي صارت في الآونة الأخيرة في تركيا، لكن ما زلت بدي أحتفل بيوم الحب ".
وألقت الاشتباكات مع القوات الإسرائيلية والزلال المدمرة التي حدثت في سوريا وتركيا بظلالها على الاحتفالات ، لتكون حركة بيع الورود والهدايا أبطأ من المعتاد .
من جانبه ، قال وسيم عبده – صاحب متجر (سفير الحب) :" الشعب الغزاوي بيحب الحياة وبيحب الحرية وبيحب يحتفل في كل المناسبات، الإقبال جيد بس مش المطلوب ومش المتوقع، ولا يستطيع المزارعون في غزة شحن زهورهم لأوروبا منذ عام 2017 بسبب القيود الإسرائيلية المفروضة على التصدير، فيما تقلصت مساحة الأراضي المخصصة لزراعة الزهور من 1250 فدانا إلى أربعة فقط مع تسريح آلاف العمال " .
صور من الفيديو - تصوير رويترز