تصوير : الاستاذ محمد شيخ احمد
والقصائد للكاتبة ، في أمسية فنية أدبية بمشاركة العديد من الشخصيات الاجتماعية والثقافية والأدبية من عبلين وخارجها ، عريف الحفل الأستاذ محمد الشيح أحمد أدار الأمسية ورحب بالحضور الكرام ، وكانت مداخلات افتتاحية للحاج أبو حلمي خطيب الذي رحب بالضيوف والمشاركين بأسم العائلة ، الأستاذ عبد الله خطيب مدير مدارس دركا في الوسط العربي أثنى على هذه المساهمة الرائعة للمؤلفة مروى ، والدكتور خالد شيخ أحمد مدير قسم المعارف ثمن هذه المساهمة بضمن مسيرة الابداع والانتاج الأدبي لعبلين .
الأمسية تخللت مداخلات لمجموعة من الأدباء والباحثين، د جوني منصور ضيف الأمسية والذي أعرب عن سعادته بهذه الأمسية أثنى على هذه المساهمة واعطى مجموعة من الاضاءات للكاتبة وللجمهور المشارك عن أهمية غرس بذور العلم والثقافة في كنف العائلة المصغرة، الأديب زهير دعيم قدم نجوى شعرية خاصة بهذه الأمسية وبارك للمؤلفة على مولودها الفكري، المربية كفاية نجمي شيخ أحمد تتطرقت في مداخلتها عن أهم محطات هذا الكتاب وأهدافه .
مؤلفة هذا المولود المربية مروى عثمان خطيب اعطت نبذه من خلال مداخلتها عن أهم أهداف هذا الكتاب ، وشكرت كل من ساهم معها في انجاح هذا الاصدار الأول في رصيدها.
الأمسية شملت فقرات فنية وموسيقية للفنانة اليسار حاج من فرقة الكروان بقيادة المايسترو نبيه عواد ، وكذلك فقرة القاء قصيدة من الطالب عبد الرحمن عوده من كتاب المؤلفة مروى بعنوان "من الأوركيد حتى الياسمين ".