علما ان التصويت على هذه الأنظمة كان قد أدى الى سقوط حكومة بينيت – لبيد، قبل عدة أشهر.
وعلى عكس المرة السابقة، التي صوتت فيها الأحزاب المنضوية تحت لواء معسكر نتنياهو ( أحزاب المعارضة في حينه )، ضد تمديد هذه الأنظمة، صوتت أحزاب من المعارضة الحالية مع تمديد أنظمة الطوارئ.
من جانب آخر، صوت نواب حزب العمل ضد تمديد أنظمة الطوارئ، على الرغم من أنهم صوتوا المرة السابقة مع تمديدها.
التصويت الليلة الماضية كان على تمديد أنظمة الطوارئ لمدة 5 سنوات، وعمليا هذه الأنظمة تتعلق في تطبيق القانون والقضاء الإسرائيلي على المواطنين الاسرائيليين في الأراضي خارج الخط الأخضر (في المستوطنات بالأساس – المحرر)، وهي الأنظمة التي فشلت الحكومة السابقة في تمديدها، وهو ما فتح الباب على الازمة في الائتلاف الحكومي التي تمثت في البداية بانسحاب عيديت سيلمان من الائتلاف الحكومي، ثم استمر وشمل خلافات بين مركبات الائتلاف بخصوص قضايا مختلفة.
جدير بالذكر انه بسبب حل الحكومة السابقة لم يتم الوقف العمل بأنظمة الطوارئ، الى ان تم التصويت عليها مجددا، الليلة الماضية، اذ صوت 58 عضو كنيست مع التمديد، فيما عارضه 13 عضو كنيست.
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير داني شم طوف
تصوير داني شم طوف
تصوير داني شم طوف
تصوير داني شم طوف
تصوير داني شم طوف
تصوير داني شم طوف
تصوير داني شم طوف
تصوير داني شم طوف
تصوير داني شم طوف
تصوير داني شم طوف
تصوير داني شم طوف
تصوير داني شم طوف
تصوير داني شم طوف
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير داني شم طوف
تصوير داني شم طوف
تصوير داني شم طوف
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير نوعم موسكوفيتش
تصوير نوعم موسكوفيتش