صورة للتوضيح فقط - تصوير: AntonioGuillem - istock
من أي شيء في الدنيا، وافقت على انتظاره سنتين إلى أن ينتهي من دراسته، ويأتي يتقدم، وكنت أخبر والدتي بكل شيء، أنا في وقتها لم أكن ملتزمة جدا، وخصوصا في الصلاة، لكنه ملتزم ومحترم ويحبني أيضًا.
بالفعل جاء وتقدم لي، علما أنه وحيد أبيه وأمه، وأمه صعبة التعامل معها، عندها 3 بنات، جاء وأمه للتقدم كل شيء كان جيدًا، ثم ذهبوا وبعدها قالت أمه: هذه بالذات لم أرتح لها، قال: لها لماذا؟ قالت: هكذا.
لي أسبوع لا أستطيع النوم من كثرة التفكير سأموت حياتي معلقه به؛ لأني أعتبره كل شيء الأب والأخ والصديق وكل شيء بدأت أقلل كلامي معه في حدود، من أجل ربنا يكرمني به.
أمه قالت لأمي أني لم أنل إعجابهم، لكنه استطاع أن يهدي أمه، وأمي أعطته شهرين ليحل مشاكله مع أمه، وأنا لا أعرف كيف أعمل وأتصرف؟ ما الحل؟