صورة للتوضيح فقط - تصوير: milanvirijevic - istock
فزوجتي بطبعها تكره النقاشات الكثيرة والكلام الكثير إلا أنه لا يخلو منزل من النقاشات، ولكن كثرتها أدت إلى طلب زوجتي الطلاق بحكم أني كثير الكلام والسؤال، وأنها أصبحت من داخلها تحس بالنفور مني وعدم الراحة، مع أنني وعدتها بتغيير طبعي هذا، إلا أنها متمسكة بقرارها! وأنا لا أحتمل فراقها والله، فما أدري ماذا أفعل؟ مع أني سألت بعض الأقارب يقولون لي هذه آثار عين وحسد أصابكم.