في النهائي أمام الأرجنتين بركلات الترجيح.
وأضاع حامل لقبي 1998 و 2018 فرصة أن يكون أول منتخب يحقق اللقب مرتين على التوالي منذ فعلتها برازيل بيليه في نسختي 1958 و 1962.
مقتطف صوتي 1:
"فخور بهذا المنتخب. شعرنا أنه قد تم تمثيلنا بشكل جيد، أعطوا كل ما لديهم، إنهم فريق قوي. عانوا من العديد من الإصابات، وأرى فيهم فريقاً مليئاً بالعنفوان. وبالنسبة لي كمشجع لكرة القدم، كان من الضروري التواجد هنا. ولدت عام 1998، ولذا بوركت كثيراً بالنصر قبل 4 سنوات، واجتمع هنا 90 ألفاً ولدي ذكريات رائعة. والليلة الماضية أيضاً كنت متحمساً جداً للتواجد مع الفريق. بالنسبة لي، كان من غير الوارد أن لا أتواجد هنا الليلة، من أجل توجيه الشكر لهم من أعماق قلبي."
مكسيم ليبرابير، طالب فرنسي
مقتطف صوتي 2:
"لطالما كنت مشجعاً للرياضة. أشاهد كل الرياضات. وأرى أن كرة القدم شائعة جداً في فرنسا. لذلك أنا هنا لدعم اللاعبين والتهليل لهم. لعبوا بشكل جيد وجميعنا فخور بهم."
هونين كومارافيلي، من شكان باريس
صورة من الفيديو - تصوير : SNTV