كما شارك ناشطون وناشطات اجتماعيون في الفعالية وشخصيات فاعلة .
جاء هذا اليوم لتعزيز الترابط بين أبناء الجيل الجديد والتراث الفلسطيني، وللحفاظ على الذاكرة الجماعية والثقافية الفلسطينية .
شمل البرنامج عدة محطات رئيسية، الخيمة الفلكلورية وما تحتويه من ادوات وزي فلكلوري يعيدنا الى عبق الماضي، والأكلات الشعبية، زاوية الكوفية، زاوية رسم الحناء، والعديد من المحطات . كما شمل فقرة عرض للأطفال قدمها الفنان عمو حسين .
" هذه النشاطات تحافظ على تراثنا وهويتنا الأصيلة "
وقالت مديرة مركز الشباب والشابات القائمة على فعالية يوم التراث الفلسطيني، هناء عبد القادر ، لمراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما :" تكمن أهمية هذه النشاطات أن من شأنها أن تحافظ على تراثنا وهويتنا الأصيلة في ظل الانسلاخ الحاصل في أوساط شبابنا وشاباتنا وتعزيز قيمة الانتماء لماضينا وعدم التفريط بعاداتنا وتقاليدنا " .
من جانبها ، قالت الناشطة الاجتماعية أسمهان جبالي لمراسل موقع بانيت وصحيفة بانوراما :" هذه النشاطات هامة وضرورية وتحافظ على روايتنا الحقيقية، ونقل هذه الرواية إلى الجيل الصاعد، حيث أن هذه الرواية هامة للماضي والحاضر والمستقبل الذي سيقوده هذا الجيل ".
تصوير موقع بانيت وصحيفة بانوراما