مسيرتهم المتألقة إلى ربع النهائي في عام 2002 ، عندما كان المدرب الحالي اليو سيسيه هو القائد وكان الفريق يعادل أفضل أداء لبلد أفريقي في كأس العالم.
كان للسنغال مباراة لا غنى عنها ضد الإكوادور في آخر مباراة بالمجموعة الأولى يوم الثلاثاء ، وسجل كاليدو كوليبالي الهدف الذي ساعد الفريق في التاهل الى الأدوار الإقصائية.
اضطر المدرب سيسيه إلى إعادة اختراع خط هجومه بعد إصابة الغائب ساديو ماني ، الذي أرسل رسالة للفريق قبل المباراة.
وقال كوليبالي إن مهاجم بايرن ميونيخ كان مصدر إلهام للفريق رغم عدم وجوده في قطر.

( مقتطفات صوتية:

1- المجموعة جيدة. نحن نركز. لقد رأيتم جميعًا اليوم في بداية التدريب أن الأجواء جيدة جدًا. نحن مركزون ولدينا العقلية الصحيحة ، نستعد لمباراتنا القادمة.

2- كما أقول دائمًا ، نحن في كأس العالم ولا توجد فرق صغيرة هنا. منذ لحظة وصولك إلى كأس العالم ، كل شيء كما قلت ، لأن أفضل الفرق موجودة هنا. سنقوم بعملنا كما نفعل دائمًا ، نكرر كل ما كنا نفعله خلال الأسبوع حتى نتمكن من الفوز بالمباراة التالية .

مامادو لوم ندياي ، لاعب وسط السنغال .

3- يجب أن نؤمن بأنفسنا. هذا هو الشيء الأكثر أهمية. تعرف ان إنجلترا منافس صعب اللعب ضده. سنبذل قصارى جهدنا ، وسنرى ذلك.

4- حول عدد لاعبي السنغال الذين يلعبون في أندية كرة القدم في إنجلترا؟

الجواب: هذا يمنحني المزيد من الحافز كما قلت ، هناك العديد من اللاعبين في فريقنا الذين يعيشون ويلعبون في إنجلترا. هذا لطيف للغاية ويعطينا حافزًا أكبر للعب بشكل جيد. سننتهز فرصنا وسنرى في النهاية.

فامارا ديديو ، مهاجم السنغال .

5-يبدو أننا تعلمنا من الشدائد. كما قلت ، لقد كانت لحظات مؤثرة ، لكننا دائمًا نقترب أكثر فأكثر كفريق. نلتزم ببعضنا البعض. ونحن الآن في مراحل خروج المغلوب ، إنها لحظة رائعة .

سيني دينغ ، حارس مرمى السنغال .

6- سنلعب مباراة بعد المباراة. لسنا هنا لنقول إننا سنفوز بكأس العالم. نريد أن نكتب جزءًا من تجربتنا في كأس العالم هذه. نريد أن نظهر للعالم أن لدينا أفضل حارس مرمى (إدوارد ميندي) أحد أفضل المدافعين (كاليدو كويبالي) وقائمة اللاعبين في الطريق .

الحاج ضيوف ، مساعد مدرب السنغال ) .

صورة من الفيديو - تصوير : SNTV