صور من الجامعة العربية الأمريكية
لإلقاء محاضرة حول الآثار الإيجابية والسلبية لتبني الحكومات سياسة البيانات المفتوحة.
وتطرق الدكتور عودة عن الأثار الإيجابية حيث أشار إلى أن هذه السياسة من شأنها تشجيع ريادة الأعمال في الدول، وتعزيز التعاون بين مكونات القطاع العام، ورفع مستوى الشفافية وثقة الشعوب بالحكومات، بالإضافة الى مساهمتها في تحسين جودة القرارات التي يتم اتخاذها.
وفيما يتعلق بالآثار السلبية أوضح إن سياسة البيانات المفتوحة قد تشكل خطرا على أمن الأفراد والخصوصية الفردية والتكنلوجيا دائمة التطور، كما قد تخلق تحديات في الوصول إلى بيانات ذات جودة عالية لاستخدامها في صنع القرار.