افتتح الحفل عمر ريّان مدير المدرسة مؤكّدًا على أهميّة التّراث وتناقله من جيل الى آخر لغرس القيم التي تحلّى بها آباؤنا وأجدادنا وزرعها في الجيل الصّاعد. تخلّل الحفل محطات أضفت على المدرسة نفحات من عبق الماضي بمشاركة جدّات الطّلّاب من بيت المسن في كابول، بالتنسيق مع السّيد علاء ريان والأخت ليلى بدران، مشكورين على تلبية الدّعوة.
كما تخلّل اليوم محطّة للأدوات التّراثية واللوحات بمشاركة دعاء أبو رومي وإيمان ريان هيبي . ووجه مدير المدرسة ريان الشكر لشهيرة هيبي الّتي تعاونت مع المدرسة في إنجاح هذا اليوم من خلال صنعها للمأكولات التّراثيّة والكعك، وشكر كذلك فرقة الدّبكة الّتي قدّمت عرضًا رائعًا.
أمّا مسك الختام فكان مشاركة طلّاب المدرسة بفقرات فنية : الطّالب بشّار سعدي - عزف على المجوز واليرغول، الطّالب حمزة ريّان - عزف على الأورغ، الطّالب محمّد طه - غناء، الطّالب أحمد هاشم ريّان - غناء.
وشكر مدير المدرسة كذلك مركّزي التّربية الاجتماعيّة: سعيد ريّان،أوطان بقاعي، ناهد بدران، ديالا ريّان، وآمنة بشكار.
صور من المدرسة