صورة للتوضيح فقط - تصوير: praetorianphoto - istock
وللأمانة كان يبادلني النظرات، لكن لا أعلم طبيعة شعوره.عندما أتت العطلة بين الفصلين كنت أعد الأيام والدقائق لرؤيته، وعند أول يوم في الفصل الجديد اكتشفت أنه تخرّج في الفصل الماضي، حاولت أن أنساه، ولكن لم أستطع أبداً تخطي عدم رؤيتي له مجدداً.أرجو النصيحة، ماذا أفعل؟
وللأمانة كان يبادلني النظرات، لكن لا أعلم طبيعة شعوره.