والتي طالبوه فيها باقالة منصور دهامشة من منصبه سكرتير الجبهة، وكذلك عقد مؤتمر استثنائي على ضوء الانتخابات الأخيرة وما قبلها، لا زالت تثير ردود أفعال داخل الجبهة والحزب ...
وفي الوقت الذي انتقد نشطاء في الجبهة المذكرة وقالوا ان مثل هذه الأمور يجب بحثها داخل مؤسسات الجبهة وليس في العلن، يرى آخرون ان ما قام به النشطاء كان مطلوبا منذ فترة أصلا ...
من ناحيته، اعتبر د. عفو اغبارية في سياق مقابلة أجرتها معه قناة هلا اليوم " ان الجبهة تعتمد النقد الذاتي، وان من كتب المذكرة كشخص يدق الباب وهو مفتوح " ... كما قال " ان شخصنة الوضع وتحميل المسؤولية لمنصور دهامشة لوحده أمر لا يمت للواقع بصلة " ....
للاستزادة أكثر حول هذا الموضوع اشتضافت قناة هلا اثنان من الموقعين على المذكرة ... د. ثابت أبو راس – مدير مشارك في جمعية مبادرات إبراهيم – ود. سهيل دياب – ناشط ومحلل سياسي ..