صورة للتوضيح فقط - تصوير: AsiaVision - istock
حيث يؤكدون إمكانية مساعدة طفلك بسهولة، كما أن التشتت العام لا يعيق عادةً قدرة الطفل على متابعة يومه، أو إنجاز واجباته المدرسية، أو الوفاء بالتزاماته، ويقترحون عليك أنشطة لزيادة التركيز والانتباه عند الأطفال.اختاري ولو واحداً أو أكثر من هذه الأنشطة التي تحسن التركيز على الأطفال.
1. الجلوس على كرسييتمثل هذا النشاط في مطالبة طفلك بالجلوس على كرسي ملاحظة المدة التي يمكنه خلالها الجلوس. كرري هذه الممارسة واجعلي طفلك يحطم الرقم القياسي الخاص به في كل مرة، فهذا النشاط يقوي الروابط العصبية بين الدماغ والجسم، ما يؤدي إلى ضبط النفس بشكل أفضل لدى طفلك.
2. ممارسة تقنية بومودوروتقنية بومودورو ، التي طورها المستشار الإيطالي فرانشيسكو سيريلو، هي طريقة تعتمد على تقسيم جلسات العمل أو الدراسة الطويلة إلى فترات زمنية يمكن التحكم فيها، مع وجود مكافآت أو فترات راحة قصيرة بين كل جلسة". وقد أظهرت الأبحاث أن هذه التقنية تحسن الدافع، وتقلل من التوتر.
3. تمرين التنفس من البطنيضغط هذا النوع من التنفس على محتويات البطن ويرفع الحجاب الحاجز لدفع الهواء للخارج ". يُعرف أيضاً باسم "التنفس البطني" أو "التنفس من البطن".هذا النوع من التنفس مفيد للطفل الذي يعاني من تشتت الانتباه، حيث أظهرت السجلات أنه يبطئ ضربات القلب ويمكن أن يخفض أو يثبّت ضغط الدم، ويساعد الطفل على مواجهة مهام صعبة. خلال هذه، يمكن أن يصبحوا أكثر قلقاً .
4. ألعاب التركيزتعتبر ممارسة ألعاب التركيز مع طفلك، مثل ألعاب الذاكرة، أو الألغاز، أو تحديد الاختلاف، طريقة رائعة لتحسين تركيزه وانتباهه، وأنت بالإضافة إلى ذلك، تقضين بعض الوقت الجيد مع طفلك.
5. قيمي المهاماطلبي من طفلك "تقييم مستوى التحدي الموجود في النشاط على مقياس من 1 إلى 10."، سيساعدك هذا على فهم مستوى الإحباط الذي يعاني منه طفلك في أي نشاط معين. بعد ذلك، بمجرد معرفة النتيجة، يمكنك تكييف النشاط مع مستوى طفلك، وستلاحظين أنه عندما لا يشعر طفلك بالإحباط، يرتفع مستوى انتباهه بشكل ملحوظ.
6. استخدمي منتجات Fidgetsهي منتجات يمكن للأطفال التلاعب بها أثناء التركيز على مهام أخرى. فكري في الدوار الشهير الذي انتشر كثيراً منذ عامين، فهذه المنتجات يمكن أن تساعد الأطفال على التركيز.
7. ألعاب القصةيمكنك إما قراءة قصة قصيرة لطفلك ثم طرح أسئلة عليه حول محتوى القصة. أو يمكنك بدء قصة ثم مطالبتهم بمتابعتها.في كلتا الحالتين، عليهم التركيز على القصة واستخدام خيالهم، حيث تساعد هذه اللعبة في بناء الذاكرة والتركيز و تطوير المنطق وروح الدعابة.
حيث يؤكدون إمكانية مساعدة طفلك بسهولة، كما أن التشتت العام لا يعيق عادةً قدرة الطفل على متابعة يومه، أو إنجاز واجباته المدرسية، أو الوفاء بالتزاماته، ويقترحون عليك أنشطة لزيادة التركيز والانتباه عند الأطفال.