تصوير المجلس
وذلك بهدف تنمية وتشجيع ألعاب الحركة والأنشطة الخارجية، مثل متاهة للوصول إلى الهدف، التي تنمي القدرات العقلية، وتعزز الثقة بالنفس لتحقيق الأهداف.
مديرة قسم الشبيبة السيدة ناهد كناعنة قالت: "إن هذه الرسومات ليست للعب فقط وليست وسيلة للترفيه والمتعة فحسب، بل هي مشروع لاستكشاف مهارات طلابنا في الرسم والابداع، وهي وسيلة للتخفيف عن الضغط الذي يشعر به الأهل عند الخروج للتنزه أو المشي في ممشى الحوارنة، وذلك بسبب الملل الذي يعيشيه الطفل هذه السويعات التي تتاح لامه أو أبيه أو ربما جده أو جدته. فهذه الرسومات الشعبية تساعد على تطوير عدة مهارات للأطفال منها المهارات الذهنية والحركية وغيرها…انتظرونا، هاي البداية".
واختتمت ناهد كناعنة بالقول: "إذاً ما الذي يمكنكم فعله من أجل بقاء الطفل مشغولاً في أوقات التمشي في منتزه الحوارنة، قسم الشبيبة يعرض عليكم أفضل الألعاب المسلية والمفيدة للاطفال والكبار".
هذا وقدمت مديرة القسم الشكر الجزيل لكل من ساهم ودفع بالمشروع قدما خصوصا المجلس المحلي، وخصّت بالذكر القاضي المتقاعد "ابو الأمير" محمد مصاروة.