تحمل "ماما نت".
اللاعبات في الفريق يلتقين للتدريب في القاعة الرياضية في طمرة بشكل اسبوعي، اذ يقلن ان هذه الرياضة أدخلت تغييرا جذريا على حياتهن .
"المشاركات يأتين إلى هنا لملئ أنفسهن بالطاقة الإيجابية"
بدورها، قالت المدربة سعاد ياسين في حديث مع مراسل موقع بانيت وقناة هلا: "أنا ادرب هنا فرقة نساء من جيل 30 إلى 50 سنة، وأيضا هناك فرقة أخرى للنساء فوق الخمسين عاما".
وأضافت: "هذه الرياضة هي اطار راقٍ جدا للنساء. فهي بعيدة كل البعد عن العنف، كما أن لا تحدث إصابات بين اللاعبات لان كل لاعبة تقف في مكانها المحدد".
وأوضحت المدربة سعاد : "ان هذه الرياضة تعود بالفائدة الرياضية والنفسية والاجتماعية للنساء المشاركات. فعندما تصل النساء المشاركات إلى الدورة اسمعهن يقلن : (جئنا الآن للراحة. الآن سنتخلص من الضغط النفسي في البيت والعمل). فهن يأتين إلى هنا لملئ أنفسهن بالطاقة الإيجابية".
"هذه التجربة تمنحني طاقة لكل الأسبوع"
من جانبها، قالت الكابتن نهى أبو الهيجاء خلال حديثها لمراسل موقع بانيت وقناة هلا: "من شجعتني على دخول هذا المجال هي صديقتي، التي شجعتني وقالت لي إنني موجودة في دورة وهذه الدورة تناسبك كثيرا، وبالفعل تشجعت وبسبب معرفتي بالمدربة سعاد ياسين لم اتردد في المجيء والمشاركة".
وأضافت الكابتن نهى: "إن هذه التجربة تمنحني طاقة لكل الأسبوع. وأنا افتخر أنني استطعت ان اكمل في هذه الرياضة. وقد نجحت أيضا بتنظيم وقتي ، لأن تنظيم الوقت يمنح المرأة شعورا بالنجاح. وانا من خلال تنظيم وقتي استطعت أن اخصص ساعة ونصف أسبوعيا لهذه الرياضة. وهذه الساعة والنصف لا يمكن التنازل عنها، لأنني اجد نفسي في هذه الرياضة".
واختتمت حديثها بالقول: "انا انصح كل ام في المجتمع العربي بخوض هذه التجربة التي ستمنحها الكثير من الأمور الجميلة. وفي حال خاضت هذه التجربة فستكتشف انها قد وجدت نفسها فيها".
"يجب أن نظهر للمجتمع قدراتنا"
من ناحيتها، قالت المربية منال أبو الهيجاء، وهي معلمة لغة انجليزية ولاعبة كرة شبكة أيضا: "انا احب الرياضة كثيرا، وانا رياضية والمدربة شجعتني على رياضة كرة الشبكة . والرياضة مهمة بالنسبة لي. وانا دائما اتحدث مع زميلاتي في العمل عن مدى أهمية الرياضة وكم تعطينا من راحة واستقرار".
وأضافت: "ان كل امرأة تستطيع ممارسة الرياضة، وقادرة على التغيير ، ويجب أن تكون لدى كل امرأة طاقات إيجابية. وعليها ان تخرج من منطقة الراحة، وعدم الجلوس في البيت فقط، ان الأوان ان نظهر للمجتمع قدراتنا".
اللاعبات في الفريق يلتقين للتدريب في القاعة الرياضية في طمرة بشكل اسبوعي، اذ يقلن ان هذه الرياضة أدخلت تغييرا جذريا على حياتهن .
"المشاركات يأتين إلى هنا لملئ أنفسهن بالطاقة الإيجابية"
بدورها، قالت المدربة سعاد ياسين في حديث مع مراسل موقع بانيت وقناة هلا: "أنا ادرب هنا فرقة نساء من جيل 30 إلى 50 سنة، وأيضا هناك فرقة أخرى للنساء فوق الخمسين عاما".
وأضافت: "هذه الرياضة هي اطار راقٍ جدا للنساء. فهي بعيدة كل البعد عن العنف، كما أن لا تحدث إصابات بين اللاعبات لان كل لاعبة تقف في مكانها المحدد".
وأوضحت المدربة سعاد : "ان هذه الرياضة تعود بالفائدة الرياضية والنفسية والاجتماعية للنساء المشاركات. فعندما تصل النساء المشاركات إلى الدورة اسمعهن يقلن : (جئنا الآن للراحة. الآن سنتخلص من الضغط النفسي في البيت والعمل). فهن يأتين إلى هنا لملئ أنفسهن بالطاقة الإيجابية".
من جانبها، قالت الكابتن نهى أبو الهيجاء خلال حديثها لمراسل موقع بانيت وقناة هلا: "من شجعتني على دخول هذا المجال هي صديقتي، التي شجعتني وقالت لي إنني موجودة في دورة وهذه الدورة تناسبك كثيرا، وبالفعل تشجعت وبسبب معرفتي بالمدربة سعاد ياسين لم اتردد في المجيء والمشاركة".
وأضافت الكابتن نهى: "إن هذه التجربة تمنحني طاقة لكل الأسبوع. وأنا افتخر أنني استطعت ان اكمل في هذه الرياضة. وقد نجحت أيضا بتنظيم وقتي ، لأن تنظيم الوقت يمنح المرأة شعورا بالنجاح. وانا من خلال تنظيم وقتي استطعت أن اخصص ساعة ونصف أسبوعيا لهذه الرياضة. وهذه الساعة والنصف لا يمكن التنازل عنها، لأنني اجد نفسي في هذه الرياضة".
واختتمت حديثها بالقول: "انا انصح كل ام في المجتمع العربي بخوض هذه التجربة التي ستمنحها الكثير من الأمور الجميلة. وفي حال خاضت هذه التجربة فستكتشف انها قد وجدت نفسها فيها".
من ناحيتها، قالت المربية منال أبو الهيجاء، وهي معلمة لغة انجليزية ولاعبة كرة شبكة أيضا: "انا احب الرياضة كثيرا، وانا رياضية والمدربة شجعتني على رياضة كرة الشبكة . والرياضة مهمة بالنسبة لي. وانا دائما اتحدث مع زميلاتي في العمل عن مدى أهمية الرياضة وكم تعطينا من راحة واستقرار".
وأضافت: "ان كل امرأة تستطيع ممارسة الرياضة، وقادرة على التغيير ، ويجب أن تكون لدى كل امرأة طاقات إيجابية. وعليها ان تخرج من منطقة الراحة، وعدم الجلوس في البيت فقط، ان الأوان ان نظهر للمجتمع قدراتنا".