صورة للتوضيح فقط - تصوير iStock-Deagreez
علمًا بأن حياتي الاجتماعية مستقرة، وخالية من المشاكل و-لله الحمد-.
تناولت السيروكسات جرعة 25 لمدة سنة، وبعد تأكيد الإصابة بالسكر منذ ثلاثة أسابيع بدأت بإيقاف السيروكسات تدريجيًا، مشكلتي مع السكر الذي أتى فجأة من حيث لا أدري، انتظمت في طعامي وشرابي، واتبعت حمية غذائية، علمًا بأني غير سمين، ولكن لدي وزن زائد بمعدل 10 كيلوجرامات عن الوزن المثالي.
تناولت غلوكوفاج اكس ار 500، في الأسابيع الماضية، السكر يصعد ويصل إلى 14-17، وأشعر بدوخة، وتشويش، وقلة تركيز، بالرغم من التزامي بالتعليمات، وبالأمس أصبت بدوخة جعلتني طريح الفراش، وكان قياس السكر 16، وعندما ذهبت اليوم إلى العيادة كان القياس 5 بالمعدل الطبيعي، ولا زالت الدوخة موجودة.
الضغط طبيعي، ولا يوجد أنيميا، احترت في سبب الدوخة، فهي تمنعني من ممارسة حياتي بالشكل الصحيح، وتبقيني في المنزل، فما العمل؟ وأيضاً هل من الطبيعي توالي هذه الأمراض خلال ثلاث سنوات؟ "قدر الله وما شاء فعل"، وجزاكم الله خيرًا.