هذا الشعار وضعته المصممة الطمراوية فاطمة حجازي صوب عينها، وهي تبدع وتتفنن في تشكيل الشموع بيديها.
فاطمة حجازي، استطاعت بموهبتها أن تحصل على مصدر رزق لها ولعائلتها، من خلال تصاميم الشموع الفنية الجميلة، تحمل حجازي في جعبتها العديد من الرسائل، أولها الحب والعطاء من خلال تلك التصاميم التي تقوم بها، لا سيما التي تحمل الروائح والعطور الجميلة، ويمكنها أن تنشر السعادة في المكان الذي تباع فيه، وأخرى تحمل رسائل اجتماعية وثقافية وعربية، تهدف بطبيعة الحال إلى المحافظة عليها.
وتقول المصممة حجازي: "أعمل من خلال الشموع التي تنتج للمناسبات بالمحافظة على الطابع التقليدي العصري، عبر تصاميم مطرزة بالكثير من الازهار والاطفال واشياء اخرى ، إضافة إلى الخط العربي، وكل ما يمكن أن يرمز إلى حياتنا".
تصوير موقع بانيت وصحيفة بانوراما